محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه : بمجرد ذكر قضايا السرقة بالإكراه، يبرز اسم المستشار عبد المجيد جابر محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه كـ منارة قانونية وأفضل محامٍ جنائي في مصر بلا منازع. لقد بنى المستشار عبد المجيد جابر سجل نجاحاته الحافل في أصعب القضايا على مهارته الفائقة في تفكيك أدلة الإثبات، متفوقًا في استنباط الثغرات القانونية وإعادة تكييف الوقائع بما يخدم موقف الموكل. لا يكتفي بالدفاع التقليدي، بل يخوض معركة استراتيجية تستهدف إثبات انتفاء ركن الإكراه أو بطلان الإجراءات، محولاً الشكوك إلى دفوع قوية. عند اللجوء إليه، أنت تضع مصيرك في يد خبير جنائي يمتلك أكثر من عقدين من الخبرة المباشرة في أروقة المحاكم، ليصبح درعك الواقي وضمانتك لتحقيق العدالة في القضايا الجنائية الأكثر تعقيدًا.
محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه

تُعد جريمة السرقة بالإكراه من أخطر الجرائم الجنائية التي تتطلب عقوبات مشددة، نظراً لاقتران فعل السرقة باستخدام القوة أو التهديد. لذا، يرتكز الدفاع القانوني في هذه القضايا على البحث المنهجي عن الثغرات التي قد تؤدي إلى إسقاط وصف “الإكراه” المشدد أو إبطال الإجراءات والأدلة، مما يقلل من جسامة التهمة الموجهة إلى الموكل ويعد المستشار عبد المجيد جابر محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه الأشهر في مضر من خلال خبرتة الطويلة والتى تزيد عن عشرين عاما من العمل الجاد الدؤوب .
الدفوع المتعلقة بتخلف ركن الإكراه زمنياً ومادياً
أهم نقاط الضعف في قضية السرقة بالإكراه تكمن في ركن “الإكراه” نفسه. يجب قانوناً أن يكون الإكراه (القوة أو التهديد) سابقاً أو معاصراً لفعل السرقة، أو لاحقاً له مباشرة بهدف الاحتفاظ بالمسروقات أو الفرار بها. الدفع الأساسي هنا هو تخلف الركن الزمني؛ فإذا ثبت أن الإكراه حدث بعد تمام السرقة وانفصال السارق عن المسروقات، ثم عاد المالك وحاول الإمساك به، ففي هذه الحالة قد تُفصل جريمة السرقة عن جريمة الاعتداء (الضرب أو التهديد)، ولا يتم تطبيق عقوبة السرقة بالإكراه المشددة. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون القوة المستخدمة قسرية وتؤدي إلى تعطيل قوة مقاومة المجني عليه؛ والدفع بـ انتفاء القوة القسرية أو أن الإكراه المزعوم كان مجرد تهديد لفظي غير جاد، يمكن أن يُبقي الواقعة في نطاق السرقة العادية.
بطلان الإجراءات الجنائية كدرع دفاعي
التركيز على مخالفة القانون في مراحل الضبط والتحقيق يمثل ثغرة إجرائية هامة. أبرز هذه الثغرات هو الدفع بـ بطلان القبض والتفتيش إذا تم إجراؤهما دون توافر حالة التلبس الصحيحة أو دون إذن قانوني من النيابة العامة. إثبات عدم توافر شروط التلبس وقت الضبط يؤدي إلى إبطال كل ما ترتب عليه من أدلة، بما في ذلك العثور على المسروقات أو أداة الجريمة. كما يجب التحقق من صحة الاعترافات، والدفع ببطلانها إذا تم إثبات أنها وليدة إكراه مادي أو معنوي أو كانت نتيجة لإجراءات باطلة، حيث أن المحكمة ملزمة بإهدار الدليل الباطل.
التشكيك في الأدلة وإعادة تكييف الوقائع
يعمل الدفاع على إضعاف قوة أدلة الإثبات من خلال عدة استراتيجيات. يتمثل ذلك في الدفع بـ عدم معقولية الواقعة المزعومة من قبل المجني عليه أو الشهود، أو إظهار التناقضات الجوهرية بين أقوال الشهود في المراحل المختلفة للتحقيق، مما يثير الشك والريبة في صحة الواقعة. كما يمكن الدفع بـ انتفاء القصد الجنائي الخاص، أي إثبات أن المتهم لم يكن لديه نية التملك أو نية تعطيل المقاومة لغرض السرقة، وإعادة تكييف الفعل ليكون “مشاجرة بسيطة” أو “دفاع شرعي” بدلاً من “سرقة بالإكراه”. ففي النهاية، إذا شابت الأدلة شكوك، فإن المبدأ القانوني يقتضي تفسير الشك لمصلحة المتهم.
للمزيد من التفاصيل https://www.youtube.com/watch?v=xJG0CxLpHGs
ما هي دفوع البراءة في جناية سرقة بالاكراه ؟

تُعد جناية السرقة بالإكراه من أخطر القضايا الجنائية التي تتطلب دفاعًا قويًا وواعيًا، إذ يترتب عليها عقوبات مشددة قد تصل إلى السجن المؤبد أو الإعدام في بعض الحالات إذا اقترنت بظروف مشددة. ومن هنا يبرز رأي الخبير القانوني المستشار عبد المجيد جابر، أحد أبرز المحامين في مصر المتخصصين في القضايا الجنائية، والذي يسلط الضوء على أهم دفوع البراءة في قضايا السرقة بالإكراه، بناءً على خبرته الطويلة في ساحات القضاء ومتابعته الدقيقة لأحكام محكمة النقض.
أولاً: انتفاء ركن الإكراه
يشير المستشار عبد المجيد جابر افضل محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه إلى أن الركن المميز في جريمة السرقة بالإكراه هو الإكراه ذاته، أي استخدام القوة أو التهديد بها أثناء تنفيذ السرقة.
فإذا ثبت من الأوراق أو من شهادة الشهود أن الواقعة تمت دون استعمال قوة مادية أو معنوية على المجني عليه، فإن الجريمة تنتفي عنها صفة “الإكراه”، وتتحول إلى جنحة سرقة بسيطة، وهو ما يعد من أقوى الدفوع المؤدية إلى البراءة أو تخفيف العقوبة.
ثانيًا: عدم توافر نية السرقة (القصد الجنائي)
من الدفوع الجوهرية التي يركز عليها المستشار عبد المجيد جابر هو انتفاء نية التملك، أي أن المتهم لم يكن يقصد الاستيلاء على المال بنية امتلاكه، بل كان هناك سوء فهم أو نزاع مدني أو لحظة انفعال.
فالقانون لا يعاقب على مجرد الأخذ، بل على نية السرقة المقترنة بالإكراه، وبالتالي إذا تمكن الدفاع من إثبات غياب القصد الجنائي، سقطت الجريمة الجنائية من أساسها.
ثالثًا: بطلان إجراءات القبض والتفتيش
يؤكد المستشار عبد المجيد جابر أن سلامة الإجراءات هي العمود الفقري لأي قضية جنائية، وبالتالي إذا شاب القبض أو التفتيش أي بطلان — كأن يكون تم دون إذن من النيابة أو في غير حالة تلبس — فإن جميع الأدلة المترتبة على هذا الإجراء تصبح باطلة قانونًا.
ويُعد هذا الدفع من أكثر الدفوع التي تحقق البراءة، لأن القضاء المصري مستقر على أن “ما بُني على باطل فهو باطل”.
رابعًا: تناقض أقوال المجني عليه أو الشهود
يرى المستشار عبد المجيد جابر أن التناقض الجوهري في أقوال المجني عليه أو الشهود يُفقد الواقعة ثباتها ويشكك في مصداقيتها، مما يجعل المحكمة تُرجّح كفة الشك لصالح المتهم.
ويحرص في دفاعه على تحليل محاضر التحقيق بدقة، واستخراج أوجه التناقض بين أقوال الشهود أو بين أقوال المجني عليه ومحضر الضبط، وهو ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى صدور حكم بالبراءة.
خامسًا: انعدام الدليل الفني أو عدم كفاية الأدلة
يشير المستشار عبد المجيد جابر افضل محامي البراءة في قضايا السرقة بالإكراه إلى أن الدليل الفني (بصمة – تسجيل – تقرير طبي) يلعب دورًا حاسمًا في إثبات الجريمة. فإذا خلت الأوراق من دليل فني قوي يربط المتهم بالواقعة، أو كانت الأدلة ظنية وغير قاطعة، فإن الدفاع يستند إلى قاعدة “الشك يُفسَّر لصالح المتهم”، مما يُلزم المحكمة بالحكم بالبراءة.
يؤكد المستشار عبد المجيد جابر أن الدفاع الناجح في مثل هذه القضايا لا يقوم فقط على عرض الدفوع، بل على توظيفها بذكاء داخل وقائع الدعوى وربطها بالأدلة المادية وأقوال الشهود.
فهو يرى أن فن الدفاع في القضايا الجنائية هو مزيج بين القانون والمنطق والذكاء التحليلي، وأن المحامي المتمكن هو من يستطيع أن يزرع الشك في يقين المحكمة بالحجة القانونية القاطعة لا بالمغالطة أو العاطفة.
إن رأي الخبير القانوني المستشار عبد المجيد جابر في دفوع البراءة في جناية السرقة بالإكراه يعكس عمق فهمه للنصوص القانونية واستيعابه العملي لأحكام القضاء المصري.
فهو لا يكتفي بعرض دفوع نمطية، بل يبتكر أسلوب دفاع متكامل يقوم على تفكيك أركان الجريمة وتحليل الوقائع والمستندات بعين الخبير، مما يجعله بحق من
اقرأ ايضا
افضل مكتب محاماة متخصص في توثيق عقود زواج الاجانب
![]()