مكتب محاماه متخصص في توثيق كافة انواع العقود
مكتب محاماه متخصص في توثيق كافة انواع العقود
مكتب محاماه متخصص في توثيق كافة انواع العقود
مكتب محاماه متخصص في توثيق كافة انواع العقود
ما لا تعرفه عن محامي العقود
محتويات الموضوع
محامي عقود ، هو تخصص رائج في مهنة المحاماة ، حيث أن التخصص ضرورة ملحة تطلبتها التوسعات المجتمعية والاقتصادية والقانونية، وبالنسبة للقانون فإن ظهور مفهوم محامي عقود متخصص في العقود من صياغة ومراجعة ونزاعات أمر يستحق الاهتمام.
مكتب محاماه متخصص في توثيق كافة انواع العقود
نشأة مفهوم محامي العقود:
تُعتبر العقود هي أساس كل معاملة سواء مدنية أو تجارية ، وعلى الرغم أن كتابة بعض العقود ليست شرطاً للانعقاد في التشريعات المختلفة، ونظراً لصعوبة إثبات العقود الشفوية فقد اشترطت أغلب التشريعات على وجوب كتابة العقد لإثبات المعاملات.
بسبب ذلك أصبح لصياغة العقود أهمية كبيرة في المعاملات بين الأشخاص، فأصبح نادراً ما تجد متعاقدون بعقود شفوية.
ونتيجة لتلك الأحداث وتماشيًا مع توسع المجتمعات وصدور العديد من الأنظمة والتشريعات أصبحت صياغة العقود أحد المهام الرئيسية في عمل المحامين.
حتى ذلك الوقت لم يكن مفهوم محامي العقود معروفاً خصوصاً في الدول العربية، ولكن لعدة أسباب(كسوء نية الأشخاص وانعدام الضمير، وجود ثغرات في القانون، انتشار المتحايلون على القانون، عدم كفائة المحامون، عدم ازدهار فكر التخصص في مجالات القانون، وغيرها من الأسباب) ظهر العديد من المنازعات الناشئة عن العقود.
وبذلك أصبح التخصص ضرورة حتمية لتلافي تلك المنازعات قدر الإمكان، فظهر ما يُسمى بمحامي العقود وهو المحامي الذي يقوم بصياغة ومراجعة العقود كما يختص يتولى المنازعات الناشئة عن العقود.
لماذا تختار محامي العقود؟
العقود هي الأساس الذي تقوم عليه أغلب المعاملات ورغم أن التخصص غير مشروط في صياغة العقود إلا أن محامي العقود يتميز بأمور لا يمكن لغيره الحصول عليها ومنها:
- الخبرة في صياغة البنود واختيار الصيغة واللفظ المناسب لكل بند.
- الخبرة في غلق الثغرات التي قد تُستغل للإخلال بالالتزامات.
- القدرة على رؤية مناطق الخلاف التي يثور عنها النزاعات.
هناك مقولة إنجليزية تقول “Practice Makes Perfect”وتعني هذه المقولة أنه كلما مارست شيئا كلما ازدادت خبرتك به، ولذلك فإن تميز محامي العقود عن غيره من المحامين أو المحامي بمعناه المعروف يكمن في كثرة الممارسة الفعلية سواء في صياغة العقود أو مراجعة العقود أو تولي النزاعات الناشئة عن العقود.
فالمحامي العادي أو غير المتخصص في صياغة العقود قد يتمكن من صياغة العقد ولكن السؤال هنا؛ كم عقدًا يُصيغه أو يراجعه محامي غير متخصص في العقود شهريًا؟ عقد أو اثنان! أما عن محامي العقود فهو يقوم بصياغة أو مراجعة أضعاف هذا العدد يوميًا!
بلا شك هناك اختلاف كبير فيما يصنعه كلاً منهما فخبرة فمحامي العقود تجعله يتحلى بالحِنكة والبلاغة في صياغة البنود واعتباراً بضرورة وضوح البنود مما يسّهل على أطراف العقد تنفيذ التزاماتهم ومنعهم من الإخلال بها.
ما هي أهم مهارات محامي العقود؟
مهارة التحليل هي أحد المهارات الرئيسية في المحامون بشكل عام وفي محامي العقود بشكل خاص؛ فمهمة محامي العقود لصياغة أو مراجعة العقد تبدأ من لحظة التواصل مع العميل.
فغالبًا لن يُخبرك العميل بالتزاماته التفصيلية الناتجة عن مشروعه أو معاملته مع الطرف الآخر، ولن يُخبرك أيضاً عن ضماناته للطرف الآخر أو ضمانات الطرف الآخر له…وهكذا عن باقي تفاصيل العلاقة التعاقدية.
ومما لا شك فيه أن محامي العقود يحتاج مساعدة عميله في بيان طبيعة العمل الذي يقوم به وشكل العلاقة والتزامات الأطراف الأساسية.
ومن هنا يبدأ دور محامي العقود في تحليل ما يُخبره به العميل تحليلاً قانونيًا منطقيًا ليرى ما يمكن عميله أن يراه بداية من تكييف العلاقة قانونًا وتحت أي نظام يندرج هذا العقد وحتى تفاصيل التزامات الأطراف وضمانات تنفيذ الالتزامات والنهج الذي ستسير عليه العلاقة بشكل قانوني أثناء سريان العقد أو بعد إنتهاءه.
-
القدرة على التفاوض.
التفاوض فن لا توصفه الكلمات و قد تكون مهارة التفاوض ليست بالأهمية الكبرى بالنسبة للمحامي العادي ولكنها في غاية الأهمية بالنسبة لمحامي العقود.
فدور محامي العقود مع عملائه لا يقتصر على صياغة بنود العقد وتدوين حقوق والتزامات الأطراف، ولكنه يمتد لتبدأ سلسلة من المفاوضات بداية من المسودة الأولى للعقد -التي يذهب بها العميل لمناقشة باقي الأطراف عنها- وإنتهاء بالمسودة الأخيرة التي يتفق عليها العميل وباقي الأطراف.
يُركز محامي العقود أثناء عملية التفاوض على عدة اعتبارات ومنها:
- الحصول على أفضل مصلحة ممكنة للعميل.
- الاحتفاظ بالصفقة أو المعاملة للعميل بما يحفظ له الفرصة، ويحقق له الكسب.
- الحفاظ على توازن العقد، بما يجعله ملزمًا قانونًا قابلاً للتنفيذ بعيدًا كل البعد عن البطلان.
-
الكتابة القانونية.
لا تقتصر مهارة الكتابة القانونية على محامي العقود ولكنها أكثر مهارة تميز محامي عقود عن محامي عقود آخر، فمهما كانت خبرات المحامي ومعرفته القانونية وفهمه للعلاقة التعاقدية إلا أنه بدون القدرة على صياغة ذلك بشكل قانوني واضح وملزم، فلا شك من احتمالية ضياع خبراته هباءً إلا إذا استعان بمن يقوم عنه بالصياغة.
-
تنظيم وتجميع الأفكار.
قدرة محامي العقود على سرد الأفكار بشكل منظم وإمكانية إنشاء روابط بينها مهارة ثمينة تُضيف الكثير لكفاءة محامي العقود، وتظهر أهمية هذه المهارة بشكل أكبر في حالة النزاعات الناشئة عن العقود.
-
قدرة محامي العقود على رؤية المخاطر المستقبلية.
كلما ازدادت قدرة محامي العقود على تغطية مخاطر العقد سواء المخاطر القانونية والتقنية والإدارية، كلما أصبح العقد متماسكاً بعيدّا عن النزاعات والمشاكل المستقبلية فضلاً عن سهولة تنفيذه من البداية.
وتلبية لنداء التخصص وتعميق الخبرات فنحن منصة العقد للخدمات القانونية متخصصون في كل ما يخص العقود من صياغة ومراجعة وغيرها.
العقود
يشكل قسم العقود لدينا والذي تم تصنيفة كواحد من افضل اداراة العقود في الشرق الاوسط العمود الفقري لاعمال شركتنا ونتعهد بإبقائه في الصدارة دائما. تمثل العقود الدولية جزء لا يتجزأ من كافة المشاريع التجارية سواء كانت شركتك صغيرة (شركة عائلية) أو شركة كبيرة متوسعة فإن أساسها يقع علي عاتق عقودها. لذلك مهم للغاية أن تطلب المشورة من أهل الخبرة والمعرفة لمساعاتدك في صياغة كافة العقود الخاصة بشركتك. نستطيع مساعدتك في كل مراحل صياغة العقود في مصر أو خارجها.
عند صياغة عقود شركة جديدة أو قائمة بالفعل من الضروري التنبأ بالمواقف المستقبلية والتي من الممكن أن تواجه شركتك لذلك جودة العقد علي عدة عوامل يجب أن تأخذ في الأعتبار والتي من الممكن كصاحب شركة عدم ملاحظتها. سواء كنت تؤسس شركة فردية أو شركة تضامن أو تشرع في مسلك جديد في سياق الأعمال يجب عليك طلب المساعدة من محامي خبير ليساعدك علي حماية حقوقك وأعمالك التجارية.
نمثل عملائنا في المجالات الإبداعية بعقود إسناد العمل وحماية الملكية الإبداعية بما فيها الأنتاج الفني والترخيص واتفاقيات الخدمات, يمكننا مساعدتك أيضا في:
-العقود المدنية
-عقود الإنتاج الفني
-العقود الدولية
-عقود التصدير
-عقود الأستيراد
-عقود التوظيف
-عقود الملكية الفكرية والإعلانات والعقود الإبداعية